الاثنين، 1 يوليو 2013

مافيش فايده

Photo: ✍↫ ᏰᎩ:ⅅᎥภᎯ ↬✍ 
كـل لما تلاقـي صوت الشيطان بيقولك مفيش فايـدة مش هتنفع .. قولوا اسكت ..!!

انا مصدق ان ربنا بيحبني وعاوزني وقابلني زي مانا 

.. وهوه بتاع الضعفاء .. غاوي الضعفاء مش غاوي 

الأقوياء ( قوته في الضعف تكمل ) .. هوه مابيخترش

  غير الغلابة اللي زيي .. بيختار اللي بيقع ويغلط 

وبيعمل منهم حاجه .. فـ انا بقولوا انا من العينة اللي 

بتعجبك .. انا وحش قوي .. انا ضايع خالص .. انا 

ضعيف جدا .. فاشتغل بقي يا رب فرصتك ...Photo: ♫ღ₡ღfaten helmy♫ღ₡ღ

احلى بلد بلدى .. محمد قنديل .. مـصر

يا حبيبتي يا مصر - شادية.flv

كيف نشهد للسيد المسيح لنيافة الانبا موسى


 
نشعر بكثير من الخزى ونتساءل: "هل من الممكن أن نصير شهداء؟" وهنا يجيبنا القديس يوحنا ذهبى الفم: "هل تظن أن الصلب على خشبة فقط هو طريق الشهادة؟ لو كان الأمر كذلك لحرم أيوب من إكليله، لكنه تألم أكثر من شهداء كثيرين، لقد قاس الآلام من كل جانب: من جهة ممتلكاته وأولاده وشخصه وزوجته وأصدقائه وأعدائه وحتى خدمته، لأجل هذا أقول أن أيوب كان شهيداً".

وأرجوا أن أضع أمامك يا رفيقى الشاب بعض مواقف على طريق الشهادة، لنمتحن أنفسنا معاً أمامها:



أولاً: أشهد للمسيح فى حياتك الخاصة :
قف يا أخى الشاب أمام جسدك وحروبه المتعددة، موقف الشهيد، فحين تحرمه من لذة الخطية بفرح، وحين تمنعه من لذة الطعام بفرح، وحين تقمعه بفرح فيسهر ويصلى، وحين تستعبده بفرح فيسجد إلى الأرض مرات كثيرة، ويرفع اليدين إلى السماء مرات كثيرة، ويقرع الصدر بندم الخطاة الراجعين إلى بيت الآب. حين تحيا هذا كله فأنت فى طريق الشهداء.
لهذا يوصينا الرسول قائلاً: "أطلب إليكم أيها الأخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله عبادتكم العقلية" (رو 1:12)، "لأنكم قد اشتريتم بثمن فمجدوا الله فى أجسادكم وفى أرواحكم التى هى لله" (1كو 20:6).

الشاب الذى يضع نصب عينيه شعار الرسول بولس: "الجسد ليس للزنا بل للرب والرب للجسد" (1كو 13:6)، ويحيا فى روح التوبة الصادقة والطلب المستمر للنعمة كل يوم، يتحول إلى هيكل للروح القدس، ويتقدس جسده وحواسه بنقاوة مباركة. ولكن هذه الحالة هى رهن الأمانة والإجتهاد والتدقيق، كما أنها رهن مواقف معينة، نشهد فيها ضد الجسد وشهواته، سواء فى حياتنا السرية أو العلنية.
نحن أحياناً نرجع فى الصيف مجهدين من الخدمة فى النادى، لا نكاد نتمكن من الوقوف للصلاة، وفى أيام الصوم نهرب من آلام الجوع والعطش، بل كثيراً ما نتمرد على فكرة الصوم ومفعوله كذبيحة حب مطهرة، ولا نرضى أن نجهد أنفسنا فى مطانيات أو قرع للصدر.. فلنبدأ وقفتنا أمام الجسد لنقدمه ذبيحة مقدسة لله.
الرسول بطرس يضع أمامنا طريقاً للطهارة إذ يقول: "فإذ قد تألم المسيح لأجلنا بالجسد تسلحوا أنتم أيضاً بهذه النية، فإن من تألم بالجسد كف عن الخطيئة" (1بط 1:4).

فنضع أمامنا صورة الرب المصلوب، ولنقدم أجسادنا مذبوحة على صليب المحبة ونية الطهارة.

ثانياً: أشهد للمسيح أمام أصدقائك :
معروف أن شبابنا يعانى ضغوطاً كثيرة من الجو المحيط به المدرسة والشارع وبالأكثر من الجماعة التى ارتبط بها، لهذا نرى المراهق يخضع بسرعة لتأثير الجماعة وإتجاهاتها بطريقة عمياء خصوصاً إذا كان شاعراً بنوع من النقص بسبب عيب خلقى أو إجتماعى أو نفسى أو عملى. وهكذا تراه يستكمل عجزه ببعض السطحيات التافهة، إما فى طريق النجاسة والاستهتار أو فى طريق التقليد لغيره من الشبان المنطلقين فى الخطيئة، إذ أن شخصياتهم تستهويه، فيرتبط بعادات قد تتأصل فيه وتدمر حياته، كالعادات الشهوانية والتدخين والسلوك المنحرف فى الطرقات وأسلوب تربية الشعر وارتداء الثياب.. الخ.

وحينما يبدأ الشاب طريق التوبة يصطدم للفور بهذه الجماعة وتلك الإتجاهات المنحرفة، ويجد مشقة كبيرة فى البداية من نحو الشهادة للطريق الجديد أمام أصدقائه. ولكن هذا الإمتحان العسير إذا اجتازه الشاب بنجاح وإصرار على طريق المسيح، تعقبه بركات غامرة سواء فى مجال النصرة على الخطيئة أو السلام الداخلى أو النمو الروحى فى شخصية متكاملة نفسياً وإجتماعياً وروحياً.

أما الشاب المتردد فيكون جباناً أمام أصدقائه، ونيته المتقهقرة مهيأة دائماً للهرب، لذلك فهو يفزع من نقد زملائه واستهزائهم به، ويتحرج من الإفصاح عن نواياه الجديدة، بل كثيراً ما يجامل على حساب طريق المسيح. هذا الشاب سيرجع حتماً إلى الخلف ما لم يحسم أموره ويحدد معالم شخصيته المسيحية وطريقه الجديد فى نوع من الشهادة الثابتة المحتملة والواثقة من أمجاد المسيح.
كم يحتاج أصدقاؤنا البعيدين عن المسيح إلى نماذج قوية للحياة الغالبة والثابتة، كم نحتاج أن نحيا كلمات معلمنا يوحنا الرسول: "كتبت إليكم أيها الأحداث لأنكم أقوياء وكلمة الله ثابتة فيكم وقد غلبتم الشرير" (1يو 14:2)، لماذا نهرب من الشهادة أمام أصدقائنا المنحرفين؟ لماذا اعتذر بمشغوليتى حين ادعى إلى سهره لا تمجد الله  ولا أشهد للمسيح بوضوح؟ ولماذا أتهرب فى خجل من فيلم مثير يعرضه التليفزيون ولا أعلن فكر الله من جهة هذا الأمر؟ ومتى نشهد بجرأة أصحاب الحق والسالكين فى النور؟

خواطر رائعه




لا زلَت آصمتِ عنِدماا يِؤلَمني

آمراً ما . . .
ثم يِسآلونيِ بّ هِدووء : زعِلت ؟
ف آجيبِهم بّ آبتسِسآمه :
لا ... !!لماذا..آزعِل
ﺍﺫﺍ ﺍﺭﺩﺕ ﺃﻥْ ﺗﻌﻴﺶَ ﺳﻌﻴﺪﺍً ﺍﺭﺑُﻂ ﺣﻴﺎﺁﺗﮓ ﺑﺄﻫﺪﺍﻑ
ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺄﺷﺨﺎﺹ"
 
                                                        
أَعلمُ جَيدا ان الحَياة رُبما تقسوا عَلينا ورَبمَا يكُون الحظ لإَ يقفُ بجَأنبنا ولكن عندَمَا ندركُ ان كل شيء مَكتوب نرضى بالواقع ..'̶̶̶
لا أنكر يوماً إني سئمت الحياة , ولا أنكر ضعفي من بعض الظروف , ولكن بداخلي روح , تمنحني القوة , كُلما تذكرتُ , أن الله !موجود نقشنى على كفه واننى افضل من عصافير هو يهتم بها ويقوتها وانه ترك مجده وعرشه فى السماء ونزل من اجلى لانه يحبنى ويريدنى معه
عيشوا حياتكم فَ الافواه لن تصمُٺ ۈالألسُن لن تتوقف»
تغيرنا كثيراً ، أصبحنا لانعرف عن بعضنا سوى أننا
على قيد الحياة ..
يعجبني الذي يخبرني بِ زعله . .
أو بِ انزعاجه من تصرف منّي !
لأنه يفتح لي طرق لـ توضيح السبب؟
عكس الذي يكتُم و يتألم بالخفاء
" كونوا صادقين فَ ليس
لـ أعمارنا أوقات مؤجلة للتوضيح
العلاقات كالعصافير :
إن أمسكتها بإحكام تموت
وإن أمسكتها بتساهل تطير فأمسكها بعناية ستبقى معك للأبد فأعتني بمن تريد أن يبقى معك
لا يوجد فرق بين لون الملح و لون السكر كلاهما:
نفس اللون ..
و لكن ستعرف الفرق بعد التجربة ..!!
كذلك هم البشر
تعجبني الأرواح الراقيه التي تحترم ذاتها وتحترم الغير
عندما تتحدث :
تتحدث ب عمق ، تطلب : ب أدب ، تمزح :ب ذوق ،
وتعتـذر : ب صدق
‏‏المريضُ سيُشفى ، والغائبُ سيعود،
والحزين سيفرح ، والكرب سيُرفع ، والأسير سيُفك ،
بإذن الله وعد الله حق ،
إنّ مع العسرِ يسرا.
‏النباتات لا تملك العقل : ولو غطيتها بصندوق فيه ثقب ، لخرجت من هذا الثقب متتبعه للضوء ، فما بالنا لانتبع النور ونحن نملك العقول
‏عش عفويتك تاركاً للناس إثم الظنون ، فلك أجرهم
ولهم ذنب مايعتقدون
‏كلنا مثقوبَونُ بالعيوْب ولوّلا رداءَ مُن الله اسمہُ السَتر لكُسَرت أعناقناَ مُن شدة الخجَل...
‏ ‏انتبه لأسلوبك في الاعتذار فانتزاع السهم من الجرح
أوجع من اختراقه
حاسِبُوني عندمآ اُخطئ ,لآ تذهبوآ لغيري فَ تشكُوه مني !
لِـــ نكُن أَكثر وُضوحاً و أَقل غيبة
‏أربعة يجلبون السعادة كتاب نافع وابن بار
وزوجة محبوبة وجليس صالح
وفي الله عوض عن الجميع.
‏نريد (الستر) عندما نخطئ ..
هم كذلك يريدون الستر عندما يخطئون،
فلا تفضح أحد أبداً لكي
تنال ستر الله عليك ..