النجاح مطلب رئيسي لأي إنسان ولم أجد إنسان على وجه الأرض لا يرنوا أن يكون ناجحا ولكن كيف؟؟
فهل بإمكان أي إنسان أن ينجح أو يصنع نجاحه بنفسه آم هناك من هم محظوظون كما يدعى البعض و أي شيء يدخلون فيه ينجح أي يمسكون التراب فيتحول إلى ذهب هل حقا بإمكان أي إنسان أن يخلق و يصنع مستقبله بيده ؟؟؟
سؤال مهم جدا
هل نعتمد في حياتنا على الحظ آم الشطارة آم الاثنان معا ؟
آم كما يقال " قيراط حظ ولا فدان شطاره "
كلها أسئلة كانت محيره لي و جعلتني ابحث في الكثير من السبل للعثور على إجابات لها و في هذا المقال سأحاول وضع بعض الإجابات التي توصلت إليها
عزيزي
لكي نصل إلى النجاح لابد أن نمر بعدة خطوات سنمر عليها بشيء من التفصيل المناسب أولهما
عيش حلمك
لكي نحقق الحلم لابد أولا أن نعيش هذا الحلم داخلنا نمر بتجاربه نتخيله نحيا النجاح أولاً كتجربة داخلنا لان هذه التجربة ستولد داخلنا عزيمة قوية جدا تكون حافز لنا يدفعنا لكي نحقق ما حلمنا به لان العقل الباطن لا يفرق بين الحقيقة و الخيال و بتخيلنا للنجاح نخلق داخل عقولنا تجارب ناجحة كثيرة تحثنا دائما على النجاح و لكن ما أثار فكرى عندما قالت لاحد الاشخاص ليس من الصعب أن نعيش الحلم و لكن يجب علينا أولا أن نحلم
فقال لى : صدقني اننى أخاف من أن احلم لعل الحلم يتحقق وأنا غير مؤهل للتعايش معه
فما رأيك عزيزي القارئ إلى هذا الحد يوجد أشخاص يخافون من الحلم خوفا من تحقيق الحلم فكيف ينجح مثل هؤلاء
فالنجاح مثله مثل الطفل الوليد
يمر بمرحلة الميلاد ثم الطفولة وهى المرحلة التي يحتاج فيها اكبر قدر من الرعاية ثم الشباب و هي مرحلة القوة
كذلك النجاح أيضا أولى مراحله هي التي يولد فيها هي مرحلة أن تعيش حلمك أولا في مخيلتك و لكي تقَوى إحساسك بحلمك ضعه إمامك دائما
ويفضل أن تحدد حلمك و توصفه بأدق أدق تفصيله و كأنك تراه وقم بكتابته في ورقه و ضعه إمامك في مكان ظاهر لكي تراه في كل حين لان رؤيتك لحلمك تجعلك تشعر به تتعايش معه بل الأكثر من ذلك أنها تجعلك تفكر في هذا الحلم ( جنين النجاح ) في كل حين مما يستدعى الكون كله للتداعي لتهيئة كل الظروف الملائمة لتحقيق هذا النجاح الذي تفكر فيه و تعيشه
تدريب : كيف تصيغ حلمك ؟؟؟
عزيزى ........ لكى تصيغ حلمك بطريقة يفهمها و يعيها العقل الباطن بصورة تجعله يحثك دائما على التنفيذ و الاستمرار فى العمل لحين الوصول اليه اتبع معى الخطوات التالية
1. اكتب حلمك بصيغة محدد
2. اكتب حلمك فى جمل قصيره و مركزه
3. اكتب حلمك بصيغة الحاضر ( كأنك تحياه الان )
4. اربط كل مشاعرك و احاسيسك مع هذا الحلم
5. استرخى تماما
6. اعد قراءة حلمك كل يوم بصوت مرتفع او على الاقل صوت مسموع لك
7. اعط نفسك دقيقة لتعيشها مع كل كلمة كتبت لتشعر بها و تطبع فى عقلك الباطن لينشئ عليك التزام
8. ضع الورقة التى كتبت فيها كل احلامك فى مكان مرئى لك لى تراه دائما نصب عينك
كما أيضا تنشئ حلمك عليك التزام نحو تحقيق هذا الحلم ( جنين النجاح ) يذكرك في كل وقت انه لا سبيل امامك سوى - لن أقول النجاح بل سأقول - التميز
لأنه ما الفرق بينك و بين أي إنسان صنع نجاحه قبلك اعلم عزيزي انه طالما يوجد شيء صنعه إنسان من قبلك اذاً فبإمكانك أن تصنعه
وطالما هناك أشياء لم تتحقق حتى الآن فبإمكانك أن تبادر و تحققها مثلما فعل بطل قصتنا اليوم الذي وضع إمامه حلمه بوضوح شديد جدا و خلق داخله التزام غير قابل للتراجع أو التهاون إلى أن حقق حلمه رغم كل الظروف و التحديات التي واجهته التي قد يعتبرها البعض نهاية المطاف و قمة الفشل و عدم الحظ
فهل بإمكان أي إنسان أن ينجح أو يصنع نجاحه بنفسه آم هناك من هم محظوظون كما يدعى البعض و أي شيء يدخلون فيه ينجح أي يمسكون التراب فيتحول إلى ذهب هل حقا بإمكان أي إنسان أن يخلق و يصنع مستقبله بيده ؟؟؟
سؤال مهم جدا
هل نعتمد في حياتنا على الحظ آم الشطارة آم الاثنان معا ؟
آم كما يقال " قيراط حظ ولا فدان شطاره "
كلها أسئلة كانت محيره لي و جعلتني ابحث في الكثير من السبل للعثور على إجابات لها و في هذا المقال سأحاول وضع بعض الإجابات التي توصلت إليها
عزيزي
لكي نصل إلى النجاح لابد أن نمر بعدة خطوات سنمر عليها بشيء من التفصيل المناسب أولهما
عيش حلمك
لكي نحقق الحلم لابد أولا أن نعيش هذا الحلم داخلنا نمر بتجاربه نتخيله نحيا النجاح أولاً كتجربة داخلنا لان هذه التجربة ستولد داخلنا عزيمة قوية جدا تكون حافز لنا يدفعنا لكي نحقق ما حلمنا به لان العقل الباطن لا يفرق بين الحقيقة و الخيال و بتخيلنا للنجاح نخلق داخل عقولنا تجارب ناجحة كثيرة تحثنا دائما على النجاح و لكن ما أثار فكرى عندما قالت لاحد الاشخاص ليس من الصعب أن نعيش الحلم و لكن يجب علينا أولا أن نحلم
فقال لى : صدقني اننى أخاف من أن احلم لعل الحلم يتحقق وأنا غير مؤهل للتعايش معه
فما رأيك عزيزي القارئ إلى هذا الحد يوجد أشخاص يخافون من الحلم خوفا من تحقيق الحلم فكيف ينجح مثل هؤلاء
فالنجاح مثله مثل الطفل الوليد
يمر بمرحلة الميلاد ثم الطفولة وهى المرحلة التي يحتاج فيها اكبر قدر من الرعاية ثم الشباب و هي مرحلة القوة
كذلك النجاح أيضا أولى مراحله هي التي يولد فيها هي مرحلة أن تعيش حلمك أولا في مخيلتك و لكي تقَوى إحساسك بحلمك ضعه إمامك دائما
ويفضل أن تحدد حلمك و توصفه بأدق أدق تفصيله و كأنك تراه وقم بكتابته في ورقه و ضعه إمامك في مكان ظاهر لكي تراه في كل حين لان رؤيتك لحلمك تجعلك تشعر به تتعايش معه بل الأكثر من ذلك أنها تجعلك تفكر في هذا الحلم ( جنين النجاح ) في كل حين مما يستدعى الكون كله للتداعي لتهيئة كل الظروف الملائمة لتحقيق هذا النجاح الذي تفكر فيه و تعيشه
تدريب : كيف تصيغ حلمك ؟؟؟
عزيزى ........ لكى تصيغ حلمك بطريقة يفهمها و يعيها العقل الباطن بصورة تجعله يحثك دائما على التنفيذ و الاستمرار فى العمل لحين الوصول اليه اتبع معى الخطوات التالية
1. اكتب حلمك بصيغة محدد
2. اكتب حلمك فى جمل قصيره و مركزه
3. اكتب حلمك بصيغة الحاضر ( كأنك تحياه الان )
4. اربط كل مشاعرك و احاسيسك مع هذا الحلم
5. استرخى تماما
6. اعد قراءة حلمك كل يوم بصوت مرتفع او على الاقل صوت مسموع لك
7. اعط نفسك دقيقة لتعيشها مع كل كلمة كتبت لتشعر بها و تطبع فى عقلك الباطن لينشئ عليك التزام
8. ضع الورقة التى كتبت فيها كل احلامك فى مكان مرئى لك لى تراه دائما نصب عينك
كما أيضا تنشئ حلمك عليك التزام نحو تحقيق هذا الحلم ( جنين النجاح ) يذكرك في كل وقت انه لا سبيل امامك سوى - لن أقول النجاح بل سأقول - التميز
لأنه ما الفرق بينك و بين أي إنسان صنع نجاحه قبلك اعلم عزيزي انه طالما يوجد شيء صنعه إنسان من قبلك اذاً فبإمكانك أن تصنعه
وطالما هناك أشياء لم تتحقق حتى الآن فبإمكانك أن تبادر و تحققها مثلما فعل بطل قصتنا اليوم الذي وضع إمامه حلمه بوضوح شديد جدا و خلق داخله التزام غير قابل للتراجع أو التهاون إلى أن حقق حلمه رغم كل الظروف و التحديات التي واجهته التي قد يعتبرها البعض نهاية المطاف و قمة الفشل و عدم الحظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق