الثلاثاء، 18 يونيو 2013

ضع خطه لحياتك ولا تدعها تسير بدون هدف


عندما ترسم خطة لاتخدم أهدافك الاساسية و لا تواكب طاقاتك

 
 و لا تأخذ بعين الاعتبار قدراتك.
هنا نقول لك
:انتبه.
..انك تضع السلم على الجدارالخطأ.
عندما تريد النجاح بدون جهد و صبر و مثابرة ،
معتمدا فقط على الظروف و الحظ .
هنا نقول لك: 
انتبه .
..انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
عندما تريد تحقيق اهدافك دون ان تخطط للوصول
اليها بشكل سليم و معتمدا على الارتجال.
عندما تنغمس في تحقيق هدف ما و عند تحقيقه تكتشف
انك خسرت في جوانب اخرى من حياتك
(خسرت صحتك ،خسرت علاقاتك مع اولادك او زوجتك....)
هنا نقول لك: 
انتبه 
...انك تضع السلم على الجدارالخطأ.
عندما تتخذ قرارك بتسرع و بشكل غير مدروس وعلمي
مما يؤدي الى تفاقم المشكلة بدل معالجتها.
هنا نقول لك
 انتبه
 ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
عندما تعتمد على خبرتك فقط للابداع في عملك ودون التخصص.
هنا نقول لك: انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ
عندما تريد القضاء على الفقر و تحقيق الثروة بالطرق الملتوية
( اخذ الرشوة ، اكل اموال الناس بالباطل ...)
هنا نقول لك: 
انتبه 
...انك تضع السلم على الجدارالخطأ.
عندما لا تبادر الى حل المشاكل و الازمات الطارئة
التي تواجهك في حياتك و متكلا على الوقت للتخلص منها.
هنا نقول لك:
 انتبه 
...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
هنا نقول لك: انتبه ...انك تضع السلم على الجدا ر الخطأ.
عندما تقوم بتفويض من هو غير مؤهل في أداء مهمة و
كان يتعين عليك القيام بها لضمان انجازها على اكمل وجه.
هنا نقول لك:
 
انتبه 
...انك تضع السلم على الجدار الخطأ
عندما لا تجدول اعمالك و تضع مواعيد محددة
للانتهاء منها و تغضب و تثور لانها لم تنجز و تراكمت.
هنا نقول لك: انتبه ...انك تضع السلم على الجدار الخطأ.
عندا تتمسك بالعقلية الضيقة و لاتفكر تحليليا و استراتيجيا
باعتباره احد عناصر النجاح والتقدم.

عندما تفضل انهاء الامور الصغيرة اولا و تاركا الامور الكبيرة فيما بعد
اعتقادا منك ان العمل ذو الحجم الكبير يتطلب جهدا اكبر و وقتا اكبر.
هنا نقول لك:
انتبه 
...انك تضع السلم على الجدار الخطا
 
تذكر:
اذا وضعت سلمك على الجدار الخطأ فكل خطواتك
ستؤدي بك الى المكان الذي لاترغب به.

لا تنسى :
أن تتأكد جيدا في مشوار حياتك و قبل ان تباشر صعودك
 
الى القمة انك تضع سلمك على الجدار الصحيح
بحث علمي لماذا نرتاح لشخص معين دون غيره                          بحث علمي لماذا نرتاح لشخص

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق