الجمعة، 28 يونيو 2013

آلحپ آلحقيقى هو.



آلحپ آلحقيقي .. هو أن تزرع في طريق من تحپهم وردة حمرآء .. وتزرع في خيآلهم حگآية چميلة .. وتزرع في قلوپهم نپضآت صآدقة .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن ترمي لهم پطوق آلنچآة في لحظه آلغرق .. وتپني لهم چسر آلأمآن في لحظآت آلخوف .. وتمنحهم ثوپگ في لحظآت آلعري گي تسترهم .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تپيع دموعگ گي تشتري لهم آلفرح .. وتترآقص پينهم ألمآ گي تمنحهم آلسعآدة .. وتپگي پعيدآ عنهم گي لآ تفسد فرحهم .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تتحول آلى عگآز گي ترحم عچزهم .. وتتحول آلى مرآة گي تقوم عيوپهم .. وتتحول آلى مطر گي تپلل چفآفهم .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تخترع لهم آلهوآء عند آختنآقهم .. وتنزف لهم دموعگ عند عطشهم .. وتقتطع لهم من چسدگ عند چوعهم .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تشعل أنآملگ گي تضيء لهم آلطريق .. وتحرق أيآمگ گي تپث فيهم آلدفء .. وتمنحهم عينيگ پدون تردد گي تنير لهم آلظلآم .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تسآعدهم على آلوقوف عند آلتعثر .. وتسآعدهم على آلفرح عند آلحزن .. وتسعدهم على آلأمل عند آليأس .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تحتفظ لهم في دآخلگ پمسآحة چميلة من آلأحلآم .. ومسآحة شآسعة من آلرحمة وآلمودة .. وأن تملگ قدرة فآئقة على آلغفرآن لهم مهمآ آسآؤوآ آليگ .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن ترد عنهم گلمآت آلسوء في غيآپهم .. وتحرص على پقآئهم صفحة پيضآء في أعين آلآخرين .. وتحفظهم مهمآ غآپوآ عنگ .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تترچم آحسآسهم آلى من يهمهم أمره .. وتحمل أحلآمهم آلى من لآ يگتمل حلمهم آلآ په .. وتدعو لهم پآلسعآدة مع سوآگ آذآ گآنت سعآدتهم مع سوآگ .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!

آلحپ آلحقيقي .. هو أن تمتص حزنهم وتمتليء په .. وتنصت آلى همومهم وتتضخم پهآ .. وتحمل عنهم مآ لآ يستطيعون حمله من متآعپ آلحيآة .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!


 آلحپ آلحقيقي .. هو أن تقدم لهم دعوة آلى آلحيآة حين يفقدون شهية آلحيآة .. وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون آلمعنى آلچميل للحلم .. وتقدم لهم دعوة آللچوء آلى قلپگ حين تغلق آلقلوپ في وچوههم .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل ..!
آلحپ آلحقيقي .. هو أن تتچرد من أنآنيتگ من أچلهم .. وأن لآ تفرض عليهم مشآعرگ وأحلآمگ .. وأن لآ تصطآد قلوپهم في آلمآء آلعگر .. ثم لآ تنتظر آلمقآپل هذآ هو آلحپ آلحقيقى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق